نقاش حر for Dummies
نقاش حر for Dummies
Blog Article
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة حر اليدين.
إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
ويدعى المشاركون لتلقي تدريبات عملية خاصة بمجال الإعلام. ويقوم المشاركون كذلك بتغطية فعاليات الأمم المتحدة وجلساتها والتفاعل مع ممثلي برامج الأمم المتحدة وصناديقها، وخصوصا تلك المتعلقة بقضية فلسطين.
لكن أيضا من خلال عملي الصحفي في بيروت مع عدّة وسائل إعلام محلية ودولية، استطعت تكوين شبكة علاقات وأصبحت لديّ حياتي الخاصة التي استمرّت لمدة ستة أشهر. عندما وصلت إلى برلين أيضا عدت إلى نقطة الصفر، وقد كان ذلك عبئا كبيرا، لأنه رغم تحقيق أي شيء، مع الانتقال لدولة ثانية يشعر المرء أن كل شيء فعله في السابق أصبح في الماضي، والآن يجب فعل شيء جديد هنا.
يبحث الصحفيون في هذا النوع من المقابلات على آراء عامة الناس، أو على رأي “رجل الشارع” حسب التعبير الشائع، وبما أن رأي الشخص الواحد لا يمثل آراء الجميع، فيسعى الصحفيون إلى الاطلاع على آراء عينة من الجمهور عددها لا يقل عن اثني عشر شخصاً.
بصراحة أنا عانيت من صدمة ما بعد الحرب. وهذا أمر مهم لأن الكثير تعرّف على المزيد من اللاجئين سواء بتركيا أو بأوروبا أو أميركا، كانت لديهم صدمة ما بعد الحرب دون معرفة أعراضها. يشعر المرء بالخوف من كل شيء، والخوف من المستقبل، وبأنه ليس قادرا على التعبير عن مشاعره أو أن يقول إنه يشعر بالشوق لأهله وبلده.
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
تتولى وزارة خارجية سلطنة عمان المسؤولية عن تنظيم علاقات السلطنة وتوجيهها مع الدول الأخرى ومع المنظمات الإقليمية والدولية.
آلي=.
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
لقد نشر هذا المقال للمرة الأولى من قبل مختبر الأخبار في جامعة ولاية أريزونا. وتمت إعادة نشره على شبكة الصحفيين الدوليين بعد الحصول على إذن.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟